زیارت حضرت امام موسی کاظم علیہ السلام

اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى هِدَايَتِهِ لِدِينِهِ وَ التَّوْفِيقِ لِمَا دَعَا إِلَيْهِ مِنْ سَبِيلِهِ‏
اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَكْرَمُ مَقْصُودٍ وَ أَكْرَمُ مَأْتِيٍ‏
وَ قَدْ أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً إِلَيْكَ بِابْنِ بِنْتِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ وَ أَبْنَائِهِ الطَّيِّبِينَ‏
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ لاَ تُخَيِّبْ سَعْيِي وَ لاَ تَقْطَعْ رَجَائِي وَ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ‏

اذن دخول

بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ عَلَى مِلَّةِ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَ لِوَالِدَيَّ وَ لِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ‏
پس همين كه رسيدى به در قبه شريفه بايست و اذن طلب كن و بگو
أَ أَدْخُلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَ أَدْخُلُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَ أَدْخُلُ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ‏
أَ أَدْخُلُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَ أَدْخُلُ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ‏
أَ أَدْخُلُ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ أَ أَدْخُلُ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ‏
أَ أَدْخُلُ يَا أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ أَ أَدْخُلُ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ
أَ أَدْخُلُ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ أَ أَدْخُلُ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا جَعْفَرٍ
أَ أَدْخُلُ يَا مَوْلاَيَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِ‏
پس داخل شو و چهار مرتبه بگو
اللَّهُ أَكْبَرُ
 

ضریح کے مقابل کھڑے ہوکر پڑھیں

السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ وَ ابْنَ وَلِيِّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ وَ ابْنَ حُجَّتِهِ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَفِيَّ اللَّهِ وَ ابْنَ صَفِيِّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللَّهِ وَ ابْنَ أَمِينِهِ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اللَّهِ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الْهُدَى‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَلَمَ الدِّينِ وَ التُّقَى السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَازِنَ عِلْمِ النَّبِيِّينَ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَازِنَ عِلْمِ الْمُرْسَلِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا نَائِبَ الْأَوْصِيَاءِ السَّابِقِينَ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَعْدِنَ الْوَحْيِ الْمُبِينِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الْعِلْمِ الْيَقِينِ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَيْبَةَ عِلْمِ الْمُرْسَلِينَ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الصَّالِحُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الزَّاهِدُ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الْعَابِدُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ السَّيِّدُ الرَّشِيدُ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَقْتُولُ الشَّهِيدُ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ وَ ابْنَ وَصِيِّهِ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ‏
أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ عَنِ اللَّهِ مَا حَمَّلَكَ وَ حَفِظْتَ مَا اسْتَوْدَعَكَ‏
وَ حَلَّلْتَ حَلاَلَ اللَّهِ وَ حَرَّمْتَ حَرَامَ اللَّهِ وَ أَقَمْتَ أَحْكَامَ اللَّهِ وَ تَلَوْتَ كِتَابَ اللَّهِ‏
وَ صَبَرْتَ عَلَى الْأَذَى فِي جَنْبِ اللَّهِ وَ جَاهَدْتَ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ‏
وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلَى مَا مَضَى عَلَيْهِ آبَاؤُكَ الطَّاهِرُونَ وَ أَجْدَادُكَ الطَّيِّبُونَ‏
الْأَوْصِيَاءُ الْهَادُونَ الْأَئِمَّةُ الْمَهْدِيُّونَ لَمْ تُؤْثِرْ عَمًى عَلَى هُدًى وَ لَمْ تَمِلْ مِنْ حَقٍّ إِلَى بَاطِلٍ‏
وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ نَصَحْتَ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ‏
وَ أَنَّكَ أَدَّيْتَ الْأَمَانَةَ وَ اجْتَنَبْتَ الْخِيَانَةَ وَ أَقَمْتَ الصَّلاَةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً مُجْتَهِداً مُحْتَسِباً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ‏
فَجَزَاكَ اللَّهُ عَنِ الْإِسْلاَمِ وَ أَهْلِهِ أَفْضَلَ الْجَزَاءِ وَ أَشْرَفَ الْجَزَاءِ
أَتَيْتُكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ زَائِراً عَارِفاً بِحَقِّكَ مُقِرّاً بِفَضْلِكَ مُحْتَمِلاً لِعِلْمِكَ مُحْتَجِباً بِذِمَّتِكَ‏
عَائِذاً بِقَبْرِكَ لاَئِذاً بِضَرِيحِكَ مُسْتَشْفِعاً بِكَ إِلَى اللَّهِ‏
مُوَالِياً لِأَوْلِيَائِكَ مُعَادِياً لِأَعْدَائِكَ مُسْتَبْصِراً بِشَأْنِكَ وَ بِالْهُدَى الَّذِي أَنْتَ عَلَيْهِ‏
عَالِماً بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَكَ وَ بِالْعَمَى الَّذِي هُمْ عَلَيْهِ‏
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ وُلْدِي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ‏
أَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً بِزِيَارَتِكَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى وَ مُسْتَشْفِعاً بِكَ إِلَيْهِ‏
فَاشْفَعْ لِي عِنْدَ رَبِّكَ لِيَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي وَ يَعْفُوَ عَنْ جُرْمِي وَ يَتَجَاوَزَ عَنْ سَيِّئَاتِي‏
وَ يَمْحُوَ عَنِّي خَطِيئَاتِي وَ يُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ
وَ يَتَفَضَّلَ عَلَيَّ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ وَ يَغْفِرَ لِي وَ لِآبَائِي وَ لِإِخْوَانِي وَ أَخَوَاتِي‏
وَ لِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا بِفَضْلِهِ وَ جُودِهِ وَ مَنِّهِ‏
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ يَا مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ‏
أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْهَادِي وَ الْوَلِيُّ الْمُرْشِدُ وَ أَنَّكَ مَعْدِنُ التَّنْزِيلِ وَ صَاحِبُ التَّأْوِيلِ‏
وَ حَامِلُ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْعَالِمُ الْعَادِلُ وَ الصَّادِقُ الْعَامِلُ‏
يَا مَوْلاَيَ أَنَا أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَعْدَائِكَ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ بِمُوَالاَتِكَ‏
فَصَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ وَ عَلَى آبَائِكَ وَ أَجْدَادِكَ وَ أَبْنَائِكَ وَ شِيعَتِكَ وَ مُحِبِّيكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُه